يا قلب مريم الطاهر،
المملوء حباً لله والبشر،
وعطفاً على الخطأة،
أكّرس نفسي لك.
أودع خلاص نفسي بين يديك.
فليكن قلبي متحداً مع قلبك على الدوام،
فأكره الخطيئة،
وأحبّ الله وقريبي،
وأبلغ الحياة الأبدية مع من أحب.
ولاختبر صلاح قلبك الوالدي
وقوة شفاعتك لدى يسوع
خلال حياتي وفي ساعة موتي.
آمين.
Johnny Chehadeh
16 مارس,2014 at 11:53 ص
AMEN. We need all to live in May’s Sacred Heart and to be united with the sacred big Heart of our Lord Jesus.