في 8 ديسمبر من عام 1942 أعلن البابا بيوس الثانـى عشر انـه قد كرّس الكنيسة والجنس البشري لقلب مريـم الطاهـر، ثم في عام 1944 اعلن تخصيص عيداً لإكرام قلب مريم الطاهـر للكنيسة جمعاء.
وتقديـم الإكرام لقلب مريم الطاهر بدأ فـي ممارستـه بعد ظهور السيدة العذراء الى القديس (يوحنا إيدو) فى عام 1644.