يا ربنا يسوع المسيح/ يابن الرب الازلي/ يامن جعل خشبة الصليب/علامة لانتمائنا /راية لمسيرتنا /سورا حصينا لايماننا /ينبوعا فائضا لنعمك و بركاتك /مشعلا ينير لنا دروب الحياة /لنواصل مسيرة الايمان عبر طرق الزمن /ونعلن الانتصار على حيل العدو/ وطرقه المعوجة و الملتوية /وبه صالتنا مع الله الاب /ومحوت صك ذنوبنا وخطايانا /واعلنت عظمة حبك لنا.
1- ربي يسوع.. هبني فهما وإدراكا لقوة صليبك، وأشعرني عندما أكون في شدة العالم وضد مبادئ العالم أنى لست مهزوما بل منتصرا بقوة صليبك. (ابونا بيشوى)
2- ربي يسوع.. إن عطشك لا يرويه الماء ولا الخل بل ترويه توبتي ورجوعي لك تحت أقدام الصليب حيث تبقى هناك عطشان..
(ابونا بيشوى)
3- أتأمل كيف بصقوا على وجهك وأرى إني أنا الذي أستحق هذه البصقات لأن عيني الشاردة هي المتسببة فى هذه البصقات.. (ابونا بيشوى)
1- ان الشياطين ترتعب من منظر الصليب وحتى من مجرد الاشارة به باليد.
لأن السيد المسيح له المجد ظفر بالشيطان وكل قواته ورئاساته على الصليب، وجردهم من رئاستهم وفضحهم علناً فصارت علامة الصليب تذكيراً لهم بالفضيحة واشارة الى العذاب المزمع أن يطرحوا فيه. (الأب يوحنا من كرونستادت)
بعد صلب المسيح وقيامته قام البعض من اليهود المتعصبين بردم قبر المخلص ودفن الصليب المقدس وصليبا اللصين الاخرين اللذين كانا معه، لإخفاء معالم صليب ربنا يسوع، نظراًَ للمعجزات التي كانت تحدث هناك وبجوار القبر المقدس. فاختفى اثر الصليب مذ ذاك ولمدة تناهز ثلاثة قرون من الزمان.
وفي مطلع القرن الرابع الميلادي اراد قسطنطين الكبير (من ولادة صربيا، وهو ابن الامبراطور قسطنطينوس الاول) ان يأخذ روما ويصبح امبراطور الغرب.
شن سنة 312 معركة ضد عدوه ماكسينـتيوس Maxentius على مشارف المدينة بالقرب من نهر التايبر، وفي الليلة التي سبقت المعركة ظهر الصليب في السماء محاطاً بهذه الكلمات باحرف بارزة من نور: “بهذه العلامة تغلب”.
هوذا صليب الرب اذهبوا يا أعداء خالصنا لأن الأسد قد غلب من سبط يهوذا أصل داود.
هلليلويا
أيهـا الاله العظيم الذى تعذّب على خشبة الصليب من أجل خطاياي كن معـي.
يا يسوع المسيح بصليبك الـمقدس إرحـمني.
يا يسوع المسيح بصليبك الـمقدس نجني من كل أذى.
يا يسوع المسيح بصليبك الـمقدس نجني من كل سلاح حاد.
يا يسوع المسيح بصليبك الـمقدس نجني من كل خطيئة مميتة.