تعال ايها الرب يسوع، الهي و صخرتي
فإن هذا بالضبط ما احتاج اليه
اجعل ملكوتك ياتي داخلي
سُد عليا و كن ملكي و سيدا على حياتي
اذهبوا الى العالم كله، واعلنوا البشارة الى الناس اجمعين (مرقس 15:16)
لم يأتِ يسوع ليبقى في المغارة التي نخرجها من المخزن كل سنة لفترة أسبوعين ثمَّ نعيدها إلى مخزنها من جديد، لنعود ونخرجها في العام الذي يلي، والسنين تتوالى ويسوع ما زالَ طفلاً – طفل المغارة – يسكن في المغارة. لقد كان ميلادهُ محطة هامة بالطبع، وجميلة بالطبع، ومُفرحة بالطبع، وذكراها كل عام جميل بالطبع، لكن تذكر أنها كانت محطة غادرها يسوع عندما كبرَ وانتقلَ منها إلى درب الجلجثة ليموت على الصليب ويفدي البشرية،
يا يسوع ربنا خلصني من خطاياي….
تعال احميني من كل الأخطار وقدني للخلاص.
تعال يا حكمة الله وارشد الخليقة بقوة حبك وعلمني ان اسير في طرق المعرفة.
تعال يا قائد اسرائيل القديمة ومعطي الشريعة لموسى في سيناء و أنقذني بقوتك العظيمة.
“مياه باردة لنفس عطشانة الخبر الطيب من أرضٍ بعيدة ” (سفر الامثال 25:25)
في نفس الإنسان عطش شديد، لا يعرف كيف يرويه، فقد يحاول البعض منا أن يفّرح نفسه في أماكن اللهو المختلفة، من سينمات أو حفلات أو رحلات أو قضاء أوقات طويلة في مشاهدة الأفلام أو سماع الأغاني، وتكون النتيجة ازدياد الظمأ، وطلب المزيد والمزيد من هذه المسرات ولكن بلا ارتواء وبلا فرح لأن العين لا تشبع من النظر والأذن لا تمتلئ من السمع.
عاشت الكنيسة الأولى حياة الرب يسوع مشاركة إياه فى الآلام والضيقات… وسفر أعمال الرسل الذى يسجل أحداث الكنيسة في تاريخها المبكر، يذكر ما تعرض له رسل المسيح وتلاميذه من ضيقات وشدائد …
فلقد حبس الرسولان بطرس ويوحنا بعد معجزة شفاء مقعد باب الهيكل الجميل ( أع 4 : 3 )..
وقبض على الرسل جميعا ووضعوا فى حبس العامة… لكن ملاك الرب فى الليل فتح أبواب السجن وأخرجهم..
اعتاد أحد الشباب لعب القمار، وذات ليلة توالت خسارته في أثناء اللعب، ففقد أعصابه.
وفجأة أخرج مسدساَ من جيبه وأطلقه على خصمه في لحظة غضب شديد، فسقط الخصم قتيلاَ في الحال.
ثم ألقي القبض عليه وحكم عليه بالإعدام.
لكن بعض أقاربه وأصدقائه وكثيرون آخرين تحركوا لإنقاذه، لأن حياته السابقة كانت حياة صالحة، فقدموا للحاكم التماسا َبطلب العفو عنه.
إن صلاة القديس كبريانوس منقذة من السحر ومنجية من المعاييق ومن الشياطين وطاردة أرواح الأبالسة عن الذي تقرأ عليه وعن الذي يحملها وعن الذي يضعها في منزله وهي:
المجد لله في العلاء وعلى الأرض السلام وفي الناس المسرة في الأحد الذي باركه الله تعالى وقدسه لأن فيه قام ربنا والهنا ومخلصنا يسوع المسيح توسلت اليه وطلبت منه وقلت يا رب الأرباب وملك الملوك وإله الكل والضابط الكل يا ساكن النور العظيم الذي الذي لا يدنى منه يا أيها القدوس الممجد منذ القديم بما أنك تعلم سري أنا عبدك لما كنت في إطاعة الشيطان ولم أكن أعرض اسمك القدوس وقد كنت أربط السماء فلا ينحدر منها المطر إلى الأرض ولا تعطي غلاتها.
✝ التقى المسيح بامرأة من السامرة تزوجت وطُلِّقت خمس مرات، وأخيراً عاشت مع عشيق بغير زواج.. فأخبرها بخطاياها، وأعلن لها عن حقيقته فآمنت وتابت عن شرها، ومضت تشهد له في مدينتها، وآمن به كثيرون بسبب شهادتها (يوحنا 39:4).
✝ التقى برجل محب للمال، اسمه ”زكا“ كان رئيساً لمحصلي الضرائب، وكان يظلم الكثيرين، فتغير زكا بعد إيمانه بالمسيح، ونقرأ عنه: ”فوقف زكا وقال للرب: ها أنا يا رب أعطي نصف أموالي للمساكين، وإن كنت قد وشيت بأحد أردّ أربعة أضعاف“ (لوقا 8:19).
فهي تُعتبر من أغبى الحيوانات وأضعفها ولا تستطيع الدفاع عن نفسها إذ تحتاج إلى عناية مستمرة.
إليك بعض المعلومات عن الخراف:
1- إذا لم تأخذ الخراف العناية والانتباه المستمرين من الراعي فسوف تذهب إلى الطريق الخاطئ المليء بالأخطار .
2- يمكن للخراف أن تستمر في الرعي إلى أن تقع من حافة الجبل.
قبل التطور الشديد لمحطات السكك الحديدية، كان هناك جسر متحرك فوق نهر كبير.
وفي معظم ساعات اليوم يكون هذا الجسر مفتوحًا فى وضع يكون فيه الجزء المتحرك بطوله مُوازٍ لشاطئ النهر، ليسمح بمرور السفن، ولكن فى بعض الأوقات من اليوم، كانت هناك قطارات تعبر النهر من شاطئ إلى الآخر،حيث كان يدار الجزء المتحرك من الجسر، بحيث يكون عموديا على النهر مما يسمح بمرور القطارات في سلام.