كيف تتم تلاوة هذه المسبحة:
– على الحبات الخمس الكبيرة يقال الأبانا.
– على الحبات الصغيرة يقال السلام عليك يا يوسف إبن داوود.. يا رجلاً صدّيقاً و عروس مريم التي وُلد منها يسوع.. يا قديس يوسف الأب المربي لسيدنا يسوع المسيح صلي لإجلنا الآن وفي ساعة موتنا…. آمين
ثم المجد للآب والإبن والروح القدس كما كان في البدء والان وعلى الدوام والى أبد الآبدين… آمين
صنع أحد المصممين نموذجا لباب أسماه باب الرحمة… وهو باب من ذهب… وجاء جمهور من الفنانين يناقشون عمله… وكان من بينهم نجار محترف.
قال النجار لمصمم الباب: “بابك عريض جدا وما هكذا تصنع الأبواب”.
قال الفنان :” أعلم ذلك، ولكن باب الرحمة ليس ككل الأبواب، إنه واسع وعريض ليتسع لكل القادمين إليه”.
يا قلب مريم الطاهر،
الممتلئ بالصلاح.
أظهري حبك لنا.
اجعلي شعلة قلبك، يا مريم،
تنزل على كلّ البشر.
نحن نحبك جداً.
اطبعي الحب الحقيقي في قلوبنا
حتى يكون لدينا شوق دائم إليك.
يا مريم الوديعة والمتواضعة القلب، اذكرينا عندما نخطئ.
أنت تعلمين أنّ كلّ البشر يخطئون.
أعطنا بوساطة قلبك الطاهر، الصحة الروحية.
امنحينا أن نرى دائماً صلاح قلبك الوالدي
ولتهدينا شعلة قلبك.
بهذا قد عرفنا المحبة ان ذاك وضع نفسه لاجلنا فنحن ينبغي لنا ان نضع نفوسنا لاجل الاخوة…… (1يو3: 16)
اشتهر “إميل مَتلَر” صــاحب مطعــم فــي لندن، بكرمه وسخائه. فكثيرًا ما أطعم الناس بلا مقابل، وكلمــا قـصدة منــدوب إحدى المؤسسات المسيحية وأطلعه على احتياجٍ مـــا، كان يفتح درج النقود ويقدم تقدمة سخية.
أيها الرب يسوع نؤمن بأنك حي وأنك قمت من بين الأموات.
نؤمن بأنك حاضر فعلاً في كل مكان وحاضر فى وسطنا الان.
نسبحك ونعبدُك، نحمدُك يا رب على كل احوالنا حتى المرض.
أنت كمال الحياة. أنت القيامة وأنت الحياة.
“سَلاَمًا أَتْرُكُ لَكُمْ. سَلاَمِي أُعْطِيكُمْ. لَيْسَ كَمَا يُعْطِي الْعَالَمُ أُعْطِيكُمْ أَنَا. لاَ تَضْطَرِبْ قُلُوبُكُمْ وَلاَ تَرْهَبْ.” (يوحنا 27:14)
التأمّل:
سلام المسيح هو عدل ومحبة والتزام. سلامنا نحن هو سلام مصالحة وسلام انانية. كلنا يصلي من أجل السلام هنا وهناك والصلاة من أجل السلام تعني انفتاح القلب البشري مما يسمح لمحبة الله القادرة والمتجددة باقتحامه. الصلاة من أجل السلام تعني الصلاة من أجل الالتزام والعدالة ولا وجود للعدالة من غير مسامحة.
وَحِينَ غادَرَ الشَّعبُ المُخَيَّمَ لِيَعبُرُوا نَهْرَ الأردُنَّ، كانَ الكَهَنَةُ حامِلُو صُنْدُوقِ العَهْدِ المُقَدَّسِ أمامَ الشَّعبِ. وَحِينَ أتَى الكَهَنَةُ حامِلُو الصُّنْدُوقِ إلَى نَهْرِ الأُردُنِّ، وَوَضَعُوا أقدامَهُمْ عَلَى ضِفَّةِ النَّهْرِ، وَكانَ النَّهْرُ مُمتَلِئِاً بِالمِياهِ فَوْقَ ضِفافِهِ كُلَّ فَترَةِ الحَصادِ، تَوَقَّفَ الماءُ المُتَدَفِّقُ مِنَ الأعلَى عَلَى الفَوْرِ. فَتَجَمَّعَتِ المِياهُ كَأنَّها وَراءَ سَدٍّ فِي أعلَى مَجْرَى النَّهْرِ فِي أدامَ المَدِينَةِ القَرِيبَةِ مِنْ صَرْتانَ. وَانقَطَعَتِ المِياهُ المُتَدَفِّقَةُ إلَى بَحْرِ العَرَبَةِ تَماماً. حِينَئِذٍ، عَبَرَ الشَّعبُ نَهْرَ الأُردُنِّ مُقابِلَ أرِيحا. وَالكَهَنَةُ حامِلُو صُنْدُوقِ عَهْدِ اللهِ المُقَدَّسِ وَقَفُوا ثابِتِينَ عَلَى أرْضٍ جافَّةٍ فِي وَسَطِ نَهْرِ الأُردُنِّ، بَينَما كانَ كُلُّ بَنِي إسْرائِيلَ يَعبُرُونَ عَلَى أرْضٍ جافَّةٍ وَيابِسَةٍ، إلَى أنْ عَبَرَ كُلُّ الشَّعبِ نَهْرَ الأُرْدُنِّ.
(يشوع 3: 14 – 17)
يا ملاك الله حارسي، المولى أمري من قبل رأفته تعالى، نوّرني، وأحرسني، وارعني، ودبّرني. آمين
بسم الآب والابن والروح القدس الإله الواحد آمين
† أيها الإله العظيم الذي تعذبت على خشبة الصليب من أجل خطاياي كن معي.
† يا يسوع المسيح بصليبك المقدس ارحمني.
† يا يسوع المسيح بصليبك المقدس نجني من كل أذى.
† يا يسوع المسيح بصليبك المقدس نجني من كل سلاح ماض.
† يا يسوع المسيح بحق صليبك المقدس نجني من كل خطية مميتة.
” إننا نقسم عليك أيتها الارواح النجسة ونطردك أيّا كنت:
قوات شيطانية، زمرة العدّو الجهنميّ، غُزات جهنميّة،
فِرقا ماكرة أو محافل وشيع شيطانية أو مِلّه شريرة
+ باسـم و ” قـوّة ” ربّـنا يسـوع المسـيح (لو 8 : 46)
فليُقبَض عليك ولتُطرَدي من كنيسـة الله (متى 12 : 43) ومن النفوس التي على صورة الله ومثاله المُفتداة بـدم الحمـل الالـهي الثـمـيـن.