كان الوقت قرب عيد الميلاد عام 1994، وكان هذا دور الملجأ ليستمع لأول مرة إلى قصة الميلاد.
أخبرناهم عن يوسف ومريم ووصولهم إلى بيت لحم. وكيف لم يجدوا غرفة في الخان، وكيف ذهبا إلى المذود، حيث ولد الطفل يسوع ووضع في مذود البقر.
أثناء سرد القصة كان الأولاد والمشرفين جالسين يسمعون وهم غاية في الإنبهار.
البعض منهم جلس على حافة كراسيهم، وهم يحاولون أن يحفظوا كل كلمة.
تعلّمنا الكنيسة أن نكون رحماء بعدة طرق:
أعمال الرحمة الجسدية:
1- إطعام الجائع: “لأنّي جعتُ فأطعمتموني”. متّى 25: 35
2- سقي العطشان: “و عطشتُ فسقيتموني”. متّى 25: 35
3- إكساء العريان: “كنتُ عرياناً فكسوتموني” متّى 25: 36
4- زيارة السجين: “كنتُ محبوساً فأتيتم إليّ.” متّى 25: 36
5- إيواء المشرد: “كنتُ غريباً فآويتموني”. متّى 25: 35
6- زيارة المريض: ”كنتُ مريضاً فعدتموني”. متّى 25: 36
في زمن الميلاد كان هناك رجل بدا في غير محله كان الناس يسرعون حوله راكضين في كلّ اتجاه.
حدّق في أنوار الميلاد، والزينة في كلّ مكان.
في مركز التسوق كانا بابا نويل جالسا والأطفال مجتمعين حوله.
كان المركز التجاري مكتظا بالمتسوقين الداخلين إليه والخارجين منه.
بعضهم مبتسم، بعضهم عابس، وبعضهم متعب جدا من كثرة الجري.
بعضهم جلس يستريح على المقاعد الخشبية، وآخرون استمروا في الجري، ليزاحموا الحشود الكبيرة لشراء الحاجيات والعودة للمنزل.
وسط مجموعة الخراف .. كان هذا الخروف الصغير الأعرج كان دائما يجلس وحيداً ..
بينما بقية الخراف من حوله تجري وتلعب وتمرح.
اقتربت منه البقرة العجوز العطوف وهمست في أذنه “إن الله أعد مكاناً خاصاً للذين يشعرون بالوحدة، هناك يكون معهم يرعاهم بالحب والحنان.”
وذات يوم .. كان على الراعي أن يأخذ الخراف إلي واد غني بالعشب الوفير.. ولكن هذا الوادي في مكان بعيد وإشفاقاً منه على الخروف الأعرج الضعيف استبعده من الرحلة الطويلة، وكان عليه أن يبقى وحيداً في المذود مع البقرة العجوز.
ياسيدتي البريئة من الدنس
إنني أفرح معكِ عند ملاحظتي إياكِ غنيَّة من سمو الطهارة و النقاوة
فأشكر الخالق العام عازماً على أن أكره دائماً
لأنه حفظكِ من دنس كل خطيئة
ولكي أحامي عن قضية الحبل بكِ بغير دنس الخطيئة الأصلية الأمر الذي هو خصوصيةٌ عظيمةٌ وجليلةٌ لائقة بكرامتكِ
فأنا مستعد وأقسم بأني أبيح دمي إن لزم الأمر وأقبل الموت من أجل تأييدها
أيها القديس نيقولاوس شفيع الأطفال،
لتكن قطعة الحلوى هذه المشكلة على شكل عصاة الأسقف،
تذكارا لفرح زمن المجيء.
ساعدنا لنحضّر لمعجزة مجيء يسوع.
شفيع الأطفال الصغار و أطفال المدارس
كان القديس نيقولاوس أسقف مدينة تدعى مايرا في لسيا التابعة للامبراطورية البيزنطية (تركيا) في أوائل القرن الرابع الميلادي حيث كان كاهنا مسيحيا و أصبح أسقفا فيما بعد.
كان شخصا ثريا و جاب البلاد يساعد الناس و يوزع الهدايا من الأموال و الهدايا الأخرى.
أنا، يا ربّ، أقف أمامك واثقاً بعظيم محبّتك وتحنّنك، لأقدّم لك هذا الابتهال الصادر من فمي الدنس وشفتيّ الرجستين.
اذكرني، يا ربّ، لئلا يجتذبني العدوّ إليه أنا الذي دُعيت باسمك القدّوس، وقد افتديتني بدمك الكريم، وختمتني بختم روحك القدّوس، ورفعتني من عمق الجهل والمعصية.
دافع عنّي، يا ربّي يسوع المسيح، وكن عوني القويّ في جهادي، لأنّ الشهوات ما زالت تقيّدني وتستعبدني.
اسباب اكل السمك في اصوام الدرجة الثانية في الاتي:
1- لانه طعام البركة معجزة الخمس خبزات و السمكتين “لو 9″
2- لانه طعام القيامة ” فناولوا جزءا من سمك مشوي وشيئا من شهد العسل فأخد واكل قدامهم ” (لو 24 : 42)
3- لانه رمز الحياة : اذ يبقى حيا في وسط لجج البحر الهائجة ولا يأخد من الماء الكثير الا احتياجه.
ـ أبـانـا الـذي فـي السـماوات، أنـت ملجأي وصخـرة خـلاصي.
لا يخفى عليك شـيء ممّا يصيبني.
أنا “ابنـك”، إنـّي أحمـل اسـمك.
ـ إنـّي أشكرك لأنـّك تـَوّجتني “بخـوذة” الخلاص.
بحـقّ ابنك يسـوع المسيح أنا ما أنا عليه.
لا شيء يستطيع أن يفصلني بالمرّة عـن حـبـّك.
ـ إنـّي أرتدي الآن “درع” بـرّك.
ليتفحّص الروح القـدس وليسـلـّط الأضواء على مؤامرة الظلام التي تعترض حياتي.