كلمة مسبحة تعني: اكليل من الورود.
ولقد كشفت الأم العذراء للعديد من الاشخاص بأن في كل مرة يتلون بها صلاة السلام عليك يامريم …
فانهم يهدونها وردة جميلة.
وصلاة كل مسبحة كاملة تصنع لها اكليلا من الورود.
يُخبر القديس الان دي لاروش انه كان لأرملة ابن وحيد يسعى الى قتله امير ظالم بهدف الاستيلاء على كل خيراتها.
هذه الأم المسكينة سلّمت ابنها للعذراء مريم وقامت بتلاوة الوردية كل يوم على نيته بهدف حمايته من الشر.
لكن الامير قبض عليه وامر ان يُشنق، ويعلن هذا الخبر لأمه.
فقالت هذه الاخيرة: “كلا، مستحيل، لقد سلّمت ابني لعذراء الوردية بإلحاح”.
هي موجودة في الجبل المقدس ” أثوس” في دير القديس بولس في اليونان الرومية.
إن والدة الإله قبل رقادها سلمت هذه الهدايا إلى كنيسة “أورشليم” حيث حفظت حتى عام “400 م” مع زنارها المقدس.
ثم نقلها الأمبراطور “أركاديوس” إلى “القسطنطينية” فحفظت هناك حتى سقوط المدينة على يد ( الصليبيين ) عام “1204 م”.
تحتفل الكنيسة الأرثوذكسية الأرمنية (الرسولية) بعيد الميلاد في 6 كانون الثاني من كل عام.
كان المسيحيون يحتفلون بعيد ميلاد المسيح حتى القرن الرابع في السادس من يناير كانون الثاني كل عام.
واصل الرومان وحتى بعد قبولهم الديانة المسيحية الاحتفال بالأعياد الوثنية. فتقدمت كنيسة روما اقتراحاً يحل هذه المسألة.
ينصح القديس إغناطيوس دي لويولا بالتصرّف عكس ما توحي به التجربة.
هل تعلم أن من ينوي الصلاة يقع دوماً في تجربة التأجيل، الاختصار، التحول إلى روتين، أو الأسوأ على الإطلاق إلغاء الصلاة؟
يهمس الشيطان في أذن من يريد الصلاة: “لا، ليس الآن، لديك الكثير مما يجب القيام به، من الأفضل التأجيل لما بعد” (ما بعد إلذي لا يصل أبداً). حين يريد الشخص مثلاً الصلاة لمدة نصف ساعة يمكن أن تجعله التجربة يترك الصلاة بعد 10 دقائق معتقداً أنه صلّى بما يكفي، أكثر من الغير بكثير.
يا أَيُّهَا اْلعَامُ الجديدُ تَرَفَّقْ بِنَا وَبَشِّرْنَا …
بالخَيْرِ والبَرَكَاْتْ
يا أَيُّهَا اْلعَامُ الجديدُ نَحنُ هُنَا
نَنتظر الصَبْرَ .. ننتظرْ
قَطَعْنَا للعبورِ البطاقاتْ
الرموز المستخدمة للزينة والاحتفال بالميلاد جميعها لها معاني خاصة لكن مع مرور الزمن وبسبب علمانية عيد الميلاد فقدت هذه الرموز معناها الحقيقي وربما القائمة التالية تشجعنا لتعليم اولادنا والذين يعيشون حولنا المعاني الحقيقية للميلاد.
النجمة:
هي الرمز السماوي للوعد.
الله ارسل المخلص للعالم ونجمة بيت لحم كانت علامة الوعد انها قادت المجوس الى مكان ولادة المسيح.
– دعوتـي هـي الحب.
– ليس إلا الحب جديرا بأن يكسبنا رضى الله.
– ليس للإنسان أي سند يطلبه غير يسوع، وهو وحده لا يتغير.
– حين يستطيع الشيطان أن يبعد نفسا عن القربان المقدس يكسب كل شيئ.
– علينا أن نذهب الى السماء عن طريق واحدة – الألم الـمقرون بالحب.
– أني لا أندم على أني سلّمت نفسي للحب.
– الوسيلة الوحيدة للتقدم سريعا فى طريق الحب أن يبقى الإنسان صغيرا.
يُعرف سفر المزامير في العبرية باسم تهليم– תהלים أي ”الحمد والتسبيح أو التهليل”، أما في اليونانية فيُعرف باسم أبسالموس ψαλμός بمعنى أغنية مقدسة أو مزمور أو تأتي بلفظة ψάλλω – Psallo أي يُرتل [ ترتيلة أو مديح ]، أما اسمه في العربية ” مزامير ” فهو من الفعل ” زمَّرَ ” أي غنى أو أنشد بمصاحبة المزمار أو غيره من الآلات الموسيقية.
عاشت الكنيسة الأولى حياة الرب يسوع مشاركة إياه فى الآلام والضيقات… وسفر أعمال الرسل الذى يسجل أحداث الكنيسة في تاريخها المبكر، يذكر ما تعرض له رسل المسيح وتلاميذه من ضيقات وشدائد …
فلقد حبس الرسولان بطرس ويوحنا بعد معجزة شفاء مقعد باب الهيكل الجميل ( أع 4 : 3 )..
وقبض على الرسل جميعا ووضعوا فى حبس العامة… لكن ملاك الرب فى الليل فتح أبواب السجن وأخرجهم..