يـا رب عـلمـني المـحـبــة، التـي لا تشـك ولـكنـها تثــق
يـارب عـلمني المـحـبــة،
التـــــي لا تــديــن ولـكنـها تقـبل الأعـذار.
يـا رب علمـني المـحـبــة،
التـي لا تــــهتم بــذاتـها
ولـكنـها تـتــألـم مـن أجل الغـير.
الحب الالهي هو الزهرة، والرحمة الالهية هي ثمرتها ان النفس التي تشك، عليها ان تتأمل بهذه الابتهالات الى الرحمة الالهية وعندها تثق برحمتي.
بعد كل ابتهال يقال : اننا نثق بكَ
ايتها الرحمة الالهية، النابعة من احشاء الآب
ايتها الرحمة الالهية، يا صفة الله العظمى
ايتها الرحمة الالهية، يا سرا ً لا يدرك
أيها الملاك المُلازم نفسي الشقية وحياتي الذليلة لا تُهملْني أنا الخاطئ، ولا تبتعدْ عني بسبب إسرافي وتبدُخي، ولا تعطِ مجالاً للشيطان الشرير، لأن يسود على جسدي هذا المائت، بل إمسِك بيدي الشقيّة المسترخية وإهدني إلى طريق الخلاص، نَعَم يا ملاك الله القدّيس الحارس والساتر نفسي الشقيّة وجسدي،
تعال ايها الرب يسوع، الهي و صخرتي
فإن هذا بالضبط ما احتاج اليه
اجعل ملكوتك ياتي داخلي
سُد عليا و كن ملكي و سيدا على حياتي
1- أيتها العذراء القادرة مريم التي ليس عندها أمر مستحيل، بحق القدرة التي منحك إياها الآب القادر على كل شيء، أتوسل إليك وأسألك أن تسعفيني في ضيقتي هذه. وبما أنك قادرة على معونتي فلا تتركيني يا من هي محامية ومعونة الذين لا أمل لهم.
يبان لي أن مجد الله وشرفك وخير نفسي تتعلق على أن أحوز على النعمة التي أطلبها منك.
فإذا كان ذلك موافقاً لإرادته تعالى الكلي قدسها فإني أسألك أيتها الشفيعة الكلي اقتدارها أن تشفعي بي لدى ابنك الذي
حين أنظر إليك يدخل السلام إلى قلبي، هو ليس أي سلامٍ، هو سلام المسيح الذي زرع الله بذوره في قلبكِ فكانت تربته طيبةً، خصبة فأثمرت تلك البذور سنابل قداسة تكللتِ بها وإرتفعتِ إلى السماء عروسةً للمسيح، ما أجمل هذا السلام الذي حول ألمك إلى فرح،
باسم الآب والابن والروح القدس الاله الواحد آمين.
فتح اللّهم أفواهنا لنبارك اسمك القدوس وطهّر قلوبنا من الأفكار السيّئة وانر عقولنا لنقوم بهذه التساعيّة بالإصغاء التّام والعبادة الحارّة ونحصل على النّعم التي نحن بأشدّ الحاجة إليها، آمين.
أيها القديس أنطونيوس، كوكب البرية، يا من تمّمت المشورات الانجيلية، وصرت أبًا وراعيًا لخراف المسيح الناطقة، وجعلتهم يحفظون كمال الأمانة الرسولية، أنت الذي رددت كثيرين الى التوبة الصادقة، وسلكت الطريق الضيّق الموصل الى الملكوت السماوي، نطلب إليك أيها القديس المعظّم،
أيها الملاك الذي شدّد سيدنا يسوع المسيح، تعال وشدّدنا نحن أيضًا، تعال بحقك ولا تبطئ.
أيها الملاك الحارس، يا حارس نفسي المجيد، أنتَ الساطع في السماء الجميلة كشعلة وديعة نقيّة بالقرب من عرش الأزلي،
كلمة مسبحة تعني: اكليل من الورود.
ولقد كشفت الأم العذراء للعديد من الاشخاص بأن في كل مرة يتلون بها صلاة السلام عليك يامريم …
فانهم يهدونها وردة جميلة.
وصلاة كل مسبحة كاملة تصنع لها اكليلا من الورود.