عندما تفقدون شيئاً ما لا تقلقوا فالقديس أنطونيوس يعرف الطريق لإيجاده.
الصلاة:
أيها القديس أنطونيوس يا من تشبّهت بيسوع المسيح، يا من وهبك الله قدرة مميّزة لإيجاد الأشياء المفقودة، امنحني نعمة العثور على (نذكر الشيء المفقود) الذي فقدته.
عندما تفقدون شيئاً ما لا تقلقوا فالقديس أنطونيوس يعرف الطريق لإيجاده.
أيها القديس أنطونيوس يا من تشبّهت بيسوع المسيح، يا من وهبك الله قدرة مميّزة لإيجاد الأشياء المفقودة، امنحني نعمة العثور على (نذكر الشيء المفقود) الذي فقدته.
يا سيدي يسوع المسيح، الإله الأزلي الرحيم، خالق ومخلّص الجميع، استمع إلى صلاتي.
بحق الحب الذي تكنّه لكلّ الذين يطلبون المغفرة، انظر إليّ بعين الرحمة، كما نظرت ذات يوم إلى مريم المجدلية، وإلى بطرس الذي أنكرك.
باسم الآب والابن والروح القدس الاله الواحد آمين.
تُتلى الصلوات الثلاث التالية كلّ يوم في بداية التساعيّة
هلمَّ أيّها الروح القدس
فعل الندامة
قانون الإيمان
ملتجأ نحو صلاحك يا الله نسألك باتضاع بشفاعة القديسة لوسيا، العذراء والشهيدة، أن تعطي عيوننا نظرا مستقيما حتى نخدمك بكل أمانة لمجدك وعظمتك. يا قديسة لوسيا صلي من أجلنا واحصلي لنا على النعمة التي نطلبها من الله بشفاعتك.
شفيعة: الخبازون، المتسولون، العرائس، الجمعيات الخيرية، المنفيون، الناس المتهمون زيفا، المستشفيات، خدمات التمريض، الذي يعانون من وجع في الأسنان، الارملات
يارب الكلي القدرة،
الذي بنعمته استطاعت إليزابيث ان تقدر وتبجل يسوع من خلال فقراء هذا العالم:
هبنا يا الله نعمة الحذو حذوها، فنخدم بمحبة وسعادة من هم بحاجة او في ضيق.
صلاة أملاها السيد المسيح على القديسة جيرترود لتحرير الكثير من النفوس من المطهر في كل مرة تتم تلاوتها:
“أيها الآب الأزلي، إني أقدّم لك دم إبنك يسوع المسيح الثمين للغاية، بالإتحاد مع كلّ القداديس المُقامة اليوم في كل أنحاء العالم من أجل الأنفس المطهريّة المبارَكة، من أجل الخطأة في كل أنحاء العالم، من أجل الخطأة في الكنيسة العالمية، ومن أجل الموجودين في بيتي وعائلتي. آمين”
أيّها الإله العذب، فيض الحبّ وغمر الرّحمة، عزاء المتألّمين، ورجاء النّاظرين إلى قدس حضوركَ،
أشكر صلاحك المتدفّق من أعالي السّماء على شقاء ضعفي وعدم استحقاقي، وانسكاب كرمك اللّامتناهي في صحرائي القاحلة، فتنتعش وتزهر فيها سنابل الحياة المتجدّدة.
أشكر بهاء وجهك الصّديق، يرافق خطواتي المتعثّرة، فيقوّم سبلها، ويقودها إلى ينابيع مائك الحيّ.
يا حبيبي وفاديَّ كن لي طريق حياة مؤبدة أبلغ فيه إلى الأب، حيث السرور والسعادة والمملكة السماوية.
ينبوعك كله مواهب، ونعمتك في قلب عبدك نور وفرح وسلام وحلاوة أحلى من العسل وكنز دون كل الكنوز.
نعمتك لي ملجأ وقوة ونصر وسمو وفخر وحياة وإكليل مجد وتاج جمال.
أيّها القدّيس شربل، يا من عشت في هذا الدّير حياة مقدّسة وأنت تجذب الكلّ بقدرتك العجائبيّة التي منحها الله لك.
هأنذا بالقرب من قبرِك المقدّس وقد جئت أشكرك من أجل كلّ مرّة، كنت بقربي، خاصّة في أوقات المحن والوجع حيث كنت خير شفيع لي ولأحبّائي.
جئت أصلّي لك وكلّي ثقة بطيبتك المعزّية.
أنت تعلم ما في قلبي وتعرف حاجتي. تكلّم عنّي للربّ.
أيّها المخلّص المصلوب، ملجأ المنازعين الخاص ورجاؤهم الأكيد، إنّنا نوجّه نحوك أشواقنا متوسّلين إليك جميعًا بأوجاعك الأخيرة التي تكبّدتها على عود الصليب كي ترتضي بأن تُسعف بنعمتك، في الدقيقة الأخيرة، كلّ المشتركين معنا،