أيّها الإله، يا مصدر الجماعة العائليّة وأساسها، إجعلنا نقتدي في عائلاتنا بفضائل العائلة المقدّسة ومحبّتها نفسها،
حتّى إذا ما اجتمعنا معًا في مسكنك نستطيع أن ننال يومًا السعادة الأبديّة بيسوع المسيح ربّنا.
آمين
أيّها الإله، يا مصدر الجماعة العائليّة وأساسها، إجعلنا نقتدي في عائلاتنا بفضائل العائلة المقدّسة ومحبّتها نفسها،
حتّى إذا ما اجتمعنا معًا في مسكنك نستطيع أن ننال يومًا السعادة الأبديّة بيسوع المسيح ربّنا.
آمين
أيّها الإله، يا مصدر الجماعة العائليّة وأساسها، إجعلنا نقتدي في عائلاتنا بفضائل العائلة المقدّسة ومحبّتها نفسها،
حتّى إذا ما اجتمعنا معًا في مسكنك نستطيع أن ننال يومًا السعادة الأبديّة بيسوع المسيح ربّنا.
آمين
يا عائلة الناصرة المقدّسة، علّمينا الخشوع والتأمّل إجعلينا مستعدّين لسماع الإلهامات وكلمات المعلّمين الحقيقيّين.
علّمينا ضرورة عمل التحضير، والدرس والحياة الداخليّة الشخصيّة، وضرورة الصلاة التي لا يراها إلاّ الله وحده في الأعماق.
علّمينا كيف تكون العائلة، وشركة المحبّة فيها، وجمالها البسيط والرصين، وقُدسيّتها وحرمتها التي لا تُمَسّ.
آمين
عندما تفقدون شيئاً ما لا تقلقوا فالقديس أنطونيوس يعرف الطريق لإيجاده.
أيها القديس أنطونيوس يا من تشبّهت بيسوع المسيح، يا من وهبك الله قدرة مميّزة لإيجاد الأشياء المفقودة، امنحني نعمة العثور على (نذكر الشيء المفقود) الذي فقدته.
أعد لي السلام والهدوء الفكري اللذين فقدتهما وترك ذلك في نفسي أثراً أفظع من أثر خسارتي لهذا الغرض المادي.
أطلب منك أن أظل دائماً في حضرة الصالح الحقيقي الذي هو الله.
اسمح لي أن أفقد كل شيء ما عدا الله فهو سلامي الأعلى.
دعني لا أعاني أبدًا من فقدان أعظم كنز وهو حياتي الأبدية مع الله.
آمين.
صلّ لاجلنا ايها القديس أنطونيوس وأبعد عنا الأعداء المنظورين والغير المنظورين. آمين.
يا سيدي يسوع المسيح، الإله الأزلي الرحيم، خالق ومخلّص الجميع، استمع إلى صلاتي.
بحق الحب الذي تكنّه لكلّ الذين يطلبون المغفرة، انظر إليّ بعين الرحمة، كما نظرت ذات يوم إلى مريم المجدلية، وإلى بطرس الذي أنكرك.
انظر إليّ يا سيدي يسوع المسيح، كما نظرت إلى لص اليمين المعلّق على الصليب وإلى كلّ خاطئ غفرتَ له.
انظر إليّ يا ربّي الرحيم، كما نظرت إلى أمّك مريم، الواقفة بحزن تحت الصليب.
اجعلني أشعر في أعماق قلبي بالحنان الذي شعرتْ به تجاهك، واجعل عيناي تذرفان الدموع على حزنك الذي سببته حياتي الآثمة.
اُدعُني لأعود من أعماق الظلمة إلى بيت أبي، أعطني قلباً جديداً وأجلسني بقربك على المأدبة التي أعددتَها لي.
آمين.
صلاة أملاها السيد المسيح على القديسة جيرترود لتحرير الكثير من النفوس من المطهر في كل مرة تتم تلاوتها:
“أيها الآب الأزلي، إني أقدّم لك دم إبنك يسوع المسيح الثمين للغاية، بالإتحاد مع كلّ القداديس المُقامة اليوم في كل أنحاء العالم من أجل الأنفس المطهريّة المبارَكة، من أجل الخطأة في كل أنحاء العالم، من أجل الخطأة في الكنيسة العالمية، ومن أجل الموجودين في بيتي وعائلتي. آمين”
صلاة “ثلاثية السلام عليك يا مريم” و تعود بداية وجود هذه الصلاة إلى القرون الأولى للكنيسة حيث وعدت السيدة العذراء كلا من القديسة جيرترود و القديسة ماتيلدا بأنها ستحرس من الخطيئة المميتة في كل يوم من يقوم بترديد هذه الصلاة صباحا و مساءً:
” نشكرك أيها الثالوث الأقدس على القدرة الممنوحة لسيدتنا مريم العذراء، السلام عليك يا مريم…
نشكرك أيها الثالوث الأقدس على الحكمة الممنوحة لسيدتنا مريم العذراء، السلام عليك يا مريم…
نشكرك أيها الثالوث الأقدس على الرحمة الممنوحة لسيدتنا مريم العذراء، السلام عليك يا مريم…
ستعرف فاعلية هذه الصلاة بمشاهدة ثمراتها. ”
و قد وعد يسوع المسيح أيضا القديسة بريجيدا و القديسة ماتيلدا و القديسة أليزابيت المجرية
” إن جميع المؤمنين الذين سيرددون في كل يوم و لمدة ثلاث سنوات الصلوات :يا أبانا… مرتين ، السلام عليك يا مريم …مرتين، المجد للأب… مرتين و تكريما لقطرات دمي المسفوك ، سوف أمنحهم ما يلي :
اضف رد