بما انك للمأسورين محرر ومعتق وللفقراء والمساكين عاضد وناصر وللمرضى طبيب وشاف وعن الملوك مكافح ومحارب أيها العظيم في الشهداء جاورجيوس اللابس الظفر تشفع الى المسيح في خلاص نفوسنا.
بما انك للمأسورين محرر ومعتق وللفقراء والمساكين عاضد وناصر وللمرضى طبيب وشاف وعن الملوك مكافح ومحارب أيها العظيم في الشهداء جاورجيوس اللابس الظفر تشفع الى المسيح في خلاص نفوسنا.
من الأعماق صرخت إليك يا رب، يا من استمع صوتي لتكن أذناك مصغيتين إلى صوت تضرّعي.
إن كنت للآثام راصداً يا رب من يثبت لأن عندك الغفران.
– أيها اللابس الجهاد جاورجيوس بما أنك بطل بين الشهداء نجتمع اليوم لنمدحك لأنك تمّمت السعي وحفظت الإيمان، ونلت من لدن الله إكليل انتصارك. فابتهل إليه أن ينقذ من الفساد والأخطار المقيمين بإيمان تذكارك الدائم التوقير.
من أجل اسمك انتظرتك يا رب، انتظرت نفسي كلمتك انتظرت نفسي الرب.
– أيها المجاهد المجيد جاورجيوس لقد هُرعت باختيارك إلى الجهاد ببسالة وعزم وثقة نظير الأسد مُعرضاً عن الجسد البالي ومهتماً علانية بالنفس التي لا تُبلى، فأُُحميت بالأغذية المنوّعة. كالذهب الممحص في البوتقة. فاشفع إلى المسيح الإله في خلاص نفوسنا.
انتظار الرقباء للصبح والحرّاس للفجر فلينتظر المؤمنون الرب.
– يا جاورجيوس المجيد والعظيم في الشهداء، لقد تألمت مع الخلّص. وشابهت موته بموتك الإختياري فملكتَ معه بهاء لابساً برفيراً دموياً بهما ومزيناً بصولجان جهادك وممتازاً بإكليل الغلَبَة على الأبد.
لأن عند الرب الرحمة وعنده فداءً كثيراً وهو يفتدي المؤمنين من جميع آثامهم.
– أيها القديس جاورجيوس، لما تسلَّحت بدرع الإيمان، وترس النعمة وحربة الصليب، أمسيت غير منهزم لدى الأضداد كبطل إلهي. وبما أنك هزمت مواكب الأبالسة، فأنت ترتع مع الملائكة في الأخدار السماوية. حافظاً ومقدساً المؤمنين ومخلّصاً الذين يدعونك.
سبّحوا الرب يا جميع الأمم. امدحوه يا جميع الشعوب.
– يا لابس الجهاد جاورجيوس. لقد عرفناك كوكباً غزير الأنوار، وشمساً تتلألأ في الأفق. ودرّة كلية القيمة وحجراً كريماً لامعاً، وابناً للنهار وبطلاً صنديداً في
الشهداء، وظهراً للمؤمنين. لذلك نقيم تذكارك مادحين إياك.
لأن رحمته قد عظمت علينا وصدق الرب يدوم إلى الأبد.
– أيها القديس جاورجيوس إحفظني صائناً وأنا في البحر سائراً. وفي الطرقات مسافراً وفي الليل راقداً. اجعل عقلي مستيقظاً وارشدني إلى فعل إرادة الرب، لكي أجد في يوم الدينونة غفران ما جنيت من الآثام في الحياة. أنا الملتجىء إلى كنف وقايتك.
المجد للآب والإبن والروح القدس.
– يا جندي المسيح جاورجيوس. لقد سلكت بحسب اسمك. لأنك حملت الصليب على عاتقك، وفلحت الأرض المجدبة بالضلالة الشيطانية، مقتلعاً أشواك مذاهب الأوثان، وغارساً كرمة الإيمان المستقيم الرأي. فلذلك تفيض الأشقية للمؤمنين في كل المسكونة. إذ قد ظهرت فلّاحاً صديقاً للثالوث فنبتهل إليك أن تتشفع من أجل سلام العالم وخلاص نفوسنا.
الآن وكل أوان وإلى دهر الداهرين آمين.
– افرح واجذل يا جندي الملك العظيم جاورجيوس لأنك إذ أهملت الأشياء الدنيوية وأعرضت عنها وأرضيت الإله، امتلكت معه الحياة الأبدية في السماوات، أما جسدك فإنه يقصي عن البشر كل سقم، لأن المسيح الذي صبوت إليه يمجّدك أيها المغبوط.
– أيها الشهيد الحكيم. لقد وزَّعت غناك الأرضي على الذين في الأرض فورثت بآلامك الغنى السماوي. وإذ تسلّحت بدرع الصليب الطاهر ذلّلت كبرياء المغتصبين. ولذلك أنت تهب للعايزين المُنَح الإلهية ومواهب الأشفية. فيا لابس الجهاد، ابتهل إلى المسيح الإله،
أن يمح الزلّات لنا نحن المسارعين والملتجئين إليك والمعيّدين بشوق لتذكارك المقدس.
إن شهيد المسيح العظيم والمجيد في الحقيقة جاورجيوسُ ولد من أب كبادوكي الوطن وأم فلسطينية.
وصار في أول أمره تريبونس أي قائد ألف بحسب الوظيفة فاشتهر في الحرب جداً حتى لقب بالظافر أو اللابس الظفر. ثم على عهد ديوكليتيانوس جاهر معترفاً بالمسيح وكان قد تلقن الإيمان به من والديه وأجداده لكنه كان إلى ذلك الوقت يخفيه فكابد من أجله تعذيبات متنوعة إلا أنه ظهر في جميع الأحوال ظافراً وقاد بعجائبه التي صنعها مدة جهاداته كثيرين إلى معرفة الحق.
ثم قطع رأسه سنة 296. أما جسده الشريف فنقله عبده من مكان استشهاده الذي لا علم لنا عنه إلى قرية اللد في فلسطين التي لا ريب بأنها كانت وطن أمه.
ثم في ما بعد وضع في الكنيسة التي بنيت فيها على اسمه.
بما انك للمأسورين محرر ومعتق وللفقراء والمساكين عاضد وناصر وللمرضى طبيب وشاف وعن الملوك مكافح ومحارب أيها العظيم في الشهداء جاورجيوس اللابس الظفر تشفع الى المسيح في خلاص نفوسنا.
عندما تفقدون شيئاً ما لا تقلقوا فالقديس أنطونيوس يعرف الطريق لإيجاده.
أيها القديس أنطونيوس يا من تشبّهت بيسوع المسيح، يا من وهبك الله قدرة مميّزة لإيجاد الأشياء المفقودة، امنحني نعمة العثور على (نذكر الشيء المفقود) الذي فقدته.
أعد لي السلام والهدوء الفكري اللذين فقدتهما وترك ذلك في نفسي أثراً أفظع من أثر خسارتي لهذا الغرض المادي.
أطلب منك أن أظل دائماً في حضرة الصالح الحقيقي الذي هو الله.
اسمح لي أن أفقد كل شيء ما عدا الله فهو سلامي الأعلى.
دعني لا أعاني أبدًا من فقدان أعظم كنز وهو حياتي الأبدية مع الله.
آمين.
صلّ لاجلنا ايها القديس أنطونيوس وأبعد عنا الأعداء المنظورين والغير المنظورين. آمين.
يا سيدي يسوع المسيح، الإله الأزلي الرحيم، خالق ومخلّص الجميع، استمع إلى صلاتي.
بحق الحب الذي تكنّه لكلّ الذين يطلبون المغفرة، انظر إليّ بعين الرحمة، كما نظرت ذات يوم إلى مريم المجدلية، وإلى بطرس الذي أنكرك.
انظر إليّ يا سيدي يسوع المسيح، كما نظرت إلى لص اليمين المعلّق على الصليب وإلى كلّ خاطئ غفرتَ له.
انظر إليّ يا ربّي الرحيم، كما نظرت إلى أمّك مريم، الواقفة بحزن تحت الصليب.
اجعلني أشعر في أعماق قلبي بالحنان الذي شعرتْ به تجاهك، واجعل عيناي تذرفان الدموع على حزنك الذي سببته حياتي الآثمة.
اُدعُني لأعود من أعماق الظلمة إلى بيت أبي، أعطني قلباً جديداً وأجلسني بقربك على المأدبة التي أعددتَها لي.
آمين.
صلاة أملاها السيد المسيح على القديسة جيرترود لتحرير الكثير من النفوس من المطهر في كل مرة تتم تلاوتها:
“أيها الآب الأزلي، إني أقدّم لك دم إبنك يسوع المسيح الثمين للغاية، بالإتحاد مع كلّ القداديس المُقامة اليوم في كل أنحاء العالم من أجل الأنفس المطهريّة المبارَكة، من أجل الخطأة في كل أنحاء العالم، من أجل الخطأة في الكنيسة العالمية، ومن أجل الموجودين في بيتي وعائلتي. آمين”
صلاة “ثلاثية السلام عليك يا مريم” و تعود بداية وجود هذه الصلاة إلى القرون الأولى للكنيسة حيث وعدت السيدة العذراء كلا من القديسة جيرترود و القديسة ماتيلدا بأنها ستحرس من الخطيئة المميتة في كل يوم من يقوم بترديد هذه الصلاة صباحا و مساءً:
” نشكرك أيها الثالوث الأقدس على القدرة الممنوحة لسيدتنا مريم العذراء، السلام عليك يا مريم…
نشكرك أيها الثالوث الأقدس على الحكمة الممنوحة لسيدتنا مريم العذراء، السلام عليك يا مريم…
نشكرك أيها الثالوث الأقدس على الرحمة الممنوحة لسيدتنا مريم العذراء، السلام عليك يا مريم…
ستعرف فاعلية هذه الصلاة بمشاهدة ثمراتها. ”
و قد وعد يسوع المسيح أيضا القديسة بريجيدا و القديسة ماتيلدا و القديسة أليزابيت المجرية
” إن جميع المؤمنين الذين سيرددون في كل يوم و لمدة ثلاث سنوات الصلوات :يا أبانا… مرتين ، السلام عليك يا مريم …مرتين، المجد للأب… مرتين و تكريما لقطرات دمي المسفوك ، سوف أمنحهم ما يلي :
اضف رد