المجدُ لكَ أيُّها الملكُ القدير.
لأنكَ بعنايتِكَ الإلهيَّة المُحِبَّةِ للبشر.
قد أهَّلتَني أنا عبدَكَ الخاطئَ غيرَ المستحق.
لأنهضَ من النومِ وأحظى بدخولِ بيتِكَ المُقدَّس.
فاقبَلْ يا ربّ صوتَ تضرُّعي أنا أيضاً. كما تَقبلُهُمن قوّاتِكَ القدّيسين العقليِّين.
وارتضِ أن تُقدَّمَ لكَ بقلبٍ طاهرٍ وروحٍ مُتواضع. تسبحةُ شفتيَّ النجستين.
فأصيرَ أنا أيضاً شريكَ العذارى الحكيمَاتِ بضياءِ نفسي البهيّ.
وأُمجِّدَكَ أنتَ الإلهَ الكلمةَ الممجَّدَ في الآبِ والرُّوْحِ القُدُس.
الآنَ وكُلَّ أَوانٍ وإلى دَهْرِ الدّاهِرين.
آمين
اضف رد