يا من أوصلتنا بعنايتك الأبوية الى هذا الصباح، نسألك أن تعضدنا بنعمتك الالهية في هذا النهار الجديد حتى نتجنب فيه كل خطيئة وتجعل أفكارنا وأقوالنا وأفعالنا متجهة نحو عمل مرضاتك وحفظ وصاياك ووصايا كنيستك وواجبات حالتنا الخاصة، آمين
يا من أوصلتنا بعنايتك الأبوية الى هذا الصباح، نسألك أن تعضدنا بنعمتك الالهية في هذا النهار الجديد حتى نتجنب فيه كل خطيئة وتجعل أفكارنا وأقوالنا وأفعالنا متجهة نحو عمل مرضاتك وحفظ وصاياك ووصايا كنيستك وواجبات حالتنا الخاصة، آمين
ربي الحبيب يسوع..
لقد أعطيتنا هذه الحياة التي على الأرض لنحيا لك، ولتملك على قلوبنا..
سامحنا لأننا كثيراً ما نرفض أن تملك علينا وعلى قلوبنا وعلى حياتنا مثلما فعل اليهود، ساعدنا أن نعطيك القلب كله، فتكون أنت هدفنا الذى نحيا من أجله، ولنتاجر بوقتنا وخدمتنا وحياتنا حتى نربح في ملكوتك..
فإجعلنا مستحقين لهذه النعمة، واسندنا فى غربتنا على الأرض وفي جهادنا..
لا تسمح أن نضيع حياتنا فى أشياء غير نافعة لنا ولحياتنا معك في الأبدية..
أعطنا أن نكون أمناء على الأرض، حتى متى جئت تجدنا مستعدين ساهرين ومستحقين لأن نكون معك دائماً.
آمين
ايها الرب الملك السمائي المعزي روح الحق،
أطلب منك في هذا الصّباح أن تمنحني نورًا آخر ليضيء دروب وظلمات يومي هذا،
بين يديك أضع نفسي..
تراءف وارحم عبدك الخاطيء، واعفو عن عدم استحقاقي،
الخطايا الارادية، المعروفة وغير المعروفة،
ان كنت قد حلفت باسمك أو جدفت عليه بالفكر،
ان كنت قد لمت أو عيرت أحدا،
أو ان كنت قد احتقرت أو أهملت فقيرا جاء الي،
ان كنت قد كدرت أخي أو تشاجرت معه،
أو ان كنت قد أدنت أحدا أو افتخرت أو تكبرت أو غضبت على أحد،
ان كنت ضحكت باستهتار أو تفكرت بالشر،
أو ضحكت على خطية أخي في حين أن عيوبي بلا عدد،
ان كنت مهملا في صلاتي،
او ان كنت قد أخطأت في شيء ولا أذكره،
فلأني قد فعلت كل هذه واكثر ..
فارحم ياربي وخالقي عبدك الشقي غير المستحق
حل واغفر لي وانقذني بصلاحك ومحبتك للبشر
حتى اني انا الخاطيء والشهواني والشقي أرقد وأنام وأستريح في سلام،
لكي أسجد وأسبح وأمجد اسمك الأكرم
مع الاب وابنه الوحيد الان والى ابد الابدين.
آمين.
يا لعظم محبتك لي يا إلهي! أنا الخروف الضال المسكين التائه..
تائه ومحتاج إليك يا راعي الأمين المحب الباحث بشوق واجتهاد عني!
حتى لو كنت درهما مفقوداً لا يساوي شيئاً عند الناس، فأنت تبحث عني باهتمام، أراك ربي تفرح بي حينما أتوب وأعترف بخطاياي بصدق أمام أب إعترافى، كلما إقتربت إليك تفرح بي وتحتفل بي في السماء، تحتفل برجوعي إليك وإلى حضنك وحظيرتك وكنيستك.. فرح في السماء؟!
يا ليتني أرى هذا المنظر المبهج والمعطى رجاء لي ولكل نفس تائهة! فلماذا أشعر بالخوف أحياناً؟ وأشك في غفرانك لي أحياناً أخرى؟
سامحني على ضعفي وعلى بعدي عنك أحياناً وانجذابي لأمور أخرى..
ساعدني في حياتي هذه حتى أتلامس معك عن قرب، فأتذوقك وأقول: معك لا أريد شيئاً على الأرض..
آمين
عندما تفقدون شيئاً ما لا تقلقوا فالقديس أنطونيوس يعرف الطريق لإيجاده.
أيها القديس أنطونيوس يا من تشبّهت بيسوع المسيح، يا من وهبك الله قدرة مميّزة لإيجاد الأشياء المفقودة، امنحني نعمة العثور على (نذكر الشيء المفقود) الذي فقدته.
أعد لي السلام والهدوء الفكري اللذين فقدتهما وترك ذلك في نفسي أثراً أفظع من أثر خسارتي لهذا الغرض المادي.
أطلب منك أن أظل دائماً في حضرة الصالح الحقيقي الذي هو الله.
اسمح لي أن أفقد كل شيء ما عدا الله فهو سلامي الأعلى.
دعني لا أعاني أبدًا من فقدان أعظم كنز وهو حياتي الأبدية مع الله.
آمين.
صلّ لاجلنا ايها القديس أنطونيوس وأبعد عنا الأعداء المنظورين والغير المنظورين. آمين.
يا سيدي يسوع المسيح، الإله الأزلي الرحيم، خالق ومخلّص الجميع، استمع إلى صلاتي.
بحق الحب الذي تكنّه لكلّ الذين يطلبون المغفرة، انظر إليّ بعين الرحمة، كما نظرت ذات يوم إلى مريم المجدلية، وإلى بطرس الذي أنكرك.
انظر إليّ يا سيدي يسوع المسيح، كما نظرت إلى لص اليمين المعلّق على الصليب وإلى كلّ خاطئ غفرتَ له.
انظر إليّ يا ربّي الرحيم، كما نظرت إلى أمّك مريم، الواقفة بحزن تحت الصليب.
اجعلني أشعر في أعماق قلبي بالحنان الذي شعرتْ به تجاهك، واجعل عيناي تذرفان الدموع على حزنك الذي سببته حياتي الآثمة.
اُدعُني لأعود من أعماق الظلمة إلى بيت أبي، أعطني قلباً جديداً وأجلسني بقربك على المأدبة التي أعددتَها لي.
آمين.
صلاة أملاها السيد المسيح على القديسة جيرترود لتحرير الكثير من النفوس من المطهر في كل مرة تتم تلاوتها:
“أيها الآب الأزلي، إني أقدّم لك دم إبنك يسوع المسيح الثمين للغاية، بالإتحاد مع كلّ القداديس المُقامة اليوم في كل أنحاء العالم من أجل الأنفس المطهريّة المبارَكة، من أجل الخطأة في كل أنحاء العالم، من أجل الخطأة في الكنيسة العالمية، ومن أجل الموجودين في بيتي وعائلتي. آمين”
صلاة “ثلاثية السلام عليك يا مريم” و تعود بداية وجود هذه الصلاة إلى القرون الأولى للكنيسة حيث وعدت السيدة العذراء كلا من القديسة جيرترود و القديسة ماتيلدا بأنها ستحرس من الخطيئة المميتة في كل يوم من يقوم بترديد هذه الصلاة صباحا و مساءً:
” نشكرك أيها الثالوث الأقدس على القدرة الممنوحة لسيدتنا مريم العذراء، السلام عليك يا مريم…
نشكرك أيها الثالوث الأقدس على الحكمة الممنوحة لسيدتنا مريم العذراء، السلام عليك يا مريم…
نشكرك أيها الثالوث الأقدس على الرحمة الممنوحة لسيدتنا مريم العذراء، السلام عليك يا مريم…
ستعرف فاعلية هذه الصلاة بمشاهدة ثمراتها. ”
و قد وعد يسوع المسيح أيضا القديسة بريجيدا و القديسة ماتيلدا و القديسة أليزابيت المجرية
” إن جميع المؤمنين الذين سيرددون في كل يوم و لمدة ثلاث سنوات الصلوات :يا أبانا… مرتين ، السلام عليك يا مريم …مرتين، المجد للأب… مرتين و تكريما لقطرات دمي المسفوك ، سوف أمنحهم ما يلي :
اضف رد