أيتها العذراء مريم الفائقة القداسة، يا سلطانة الوردية المقدسة، لقد سُررتِ بأن تظهري لأطفال فاطيما وتكشفي لهم رسالة مجيدة. نناشدك أن تملأي قلوبنا حباً متقداً لتلاوة الوردية. وبتأملنا في أسرار الخلاص التي نتذكرها فيها، نرجو أن ننال النِعم والفضائل التي نطلبها، باستحقاقات يسوع المسيح، ربنا ومخلصنا.
آمين.
ابراهيم برشا
13 مايو,2014 at 9:44 م
هيدي الصفحة حلوة كتير الله يبارك كل شخص بيتعب فيها
maria
13 مايو,2014 at 11:05 م
شكرا ابراهيم … الرب يباركك ويقويك
Johnny Chehadeh
14 مايو,2014 at 8:43 ص
“إن مريم، بشفاعتها كأمّ، تتدخّل كَي تدعم الصلاة التي يصعّدها المسيحُ والروحُ من قلبنا. “فلمَ لا نُمسِك بيدنا المسبحة بالإيمان عينه الذي ملأ أسلافنا؟ لا تزال الورديّة تحتفظ بكلّ قوّتها ولا تزال وسيلة ضرورية في الجعبة الراعوية لكل مبشّر صالح بالإنجيل.”
(البابا يوحنا بولس الثاني)
انطوان بعقليني
19 مايو,2014 at 7:50 ص
يا مريم انت خلاص الامم
يا مريم انت الحب الذي يدوم
يا مريم انت المحبه التي لا تعرف الا الحب.
خلصينا من تجارب الشياطين.
Johnny Chehadeh
26 مايو,2014 at 9:29 م
صلاة إلى مريم، سيدة المشورة الصالحة
أيتها العذراء المجيدة، لقد اختارتك المشورة الأزلية لتكوني أمّ الكلمة الأزلي المتجسد.
أنتِ حافظة النِعم الإلهية والمحامية عن الخطأة. ألتجئ إليك أنا عبدك غير المستحق ، تكرّمي وكوني هاديتي ومشورتي في وادي الدموع هذا. استمدي لي، بواسطة دم ابنك الثمين ، غفران خطاياي ، خلاص نفسي ، والوسائل الضرورية للحصول عليها.
وكذلك، استمدي للكنيسة المقدسة الاتنصار على أعدائها وانتشار ملكوت المسيح في العالم أجمع. آمين.