بينما كانت الملكة تتجوّل بدون رسميات، أمطرت السماء.
فقرعت باب أقرب منزل وطلبت “شمسية”.
فترددت صاحبة المنزل قائلة “هل أعطي شمسية جديدة لعابر سبيل!؟”.
فأحضرت شمسية قديمة متروكة وأعطتها للملكة.
وفي اليوم التالي حضر موظف الملكة وبيده مظروف ليعبّر عن شكر الملكة لها.
ولكن صاحبة الشمسية دمعت عيناها لأنها لم تعط الملكة أحسن ما عندها!.
فهل نعطي نحن أحسن ما عندنا للرب يسوع الذي أعطانا نفسه.
اضف رد