وأما منتظروا الرب فيجددون قوة. يرفعون اجنحة كالنسور. يركضون ولا يتعبون يمشون ولا يعيون…. (أش 40 : 31)
تحدي حقيقي للمؤمن هو الانتظار…..
إنتظار العمل…. إنتظار الشفاء…. إنتظار شريك حياة من الرب…. إنتظار نهاية أمر… أو بداية أمر…. إنتظار وعد من الرب…
ثق أن الله يعلم ما تمر به… هو معك فى هذا التحدي.
تحتاج أن ترفع عينيك من على الظروف و تنظر اليه وحده…. وتتعلق به…
“لانه تعلق بي انجيه. ارفعه لانه عرف اسمي” (مز 91: 14)
الكتاب يقول أن فترة الانتظار هذه هى ليست بلا فائدة لأولاد الرب بل هي فترة تجديد للقوة و تحليق فوق قمم الجبال….
“وأما منتظروا الرب فيجددون قوة. يرفعون أجنحة كالنسور. يركضون ولا يتعبون يمشون ولا يعيون”…. (أش 40: 31)
أنت إبن لله فإنتظر الرب فخلاصه قريب.
اضف رد